الزى الليبيى والاعراس الليبيه
حاولت البحث عن صور لأطفال
يختلف الزى الليبيى من مدينه لإخرى فى ليبيا
لكن الاغلبيه يستعمل نفس قطع الملابس والاختلاف فقط فى طريقة ارتدائها او نوعيتها
فمنها الفضه والحرير او المطرزه بالذهب وهذه للمناسبات
والزى لا يكتمل ألا بالذهب وتسمى المراءه المكتملة الحلى بالصداره....
حلية مكملة للصدرة ترتدنها الصدارات في معاصمهن وقد تكون من الذهب او من الفضة المذهبة هي الاخري قد تأتي مزدانة بحبات الجوهر او بتلوينها حسبما تريد المرأة كما في الصورة ومثل هذه الحلي لاترتديها المرأة في سائر الأوقات إنما تكتفي فقط بارتدائها عند الصدرة
حلية تزين بها "الصدارات " اجيادهن لتكتمل الزينة من ثياب حريرية قد تكون بوشائج فضية وأزرار أيضا فضية بالذهب الذي يتدلى علي صدورهن ولا تكتمل الصدرة إلا به.. كان في السابق يجلبه العريس لعروسه من الذهب الخالص بينما حاليا أصبح الأكثرية يكتفون بجعله من الفضة المذهبة وذلك لغلاء ثمنه وحجمه الكبير.... "الخناق "يأتي بأشكال كثيرة ومسميات عديدة وهو يتبع في ذلك الموضة التي تطراعليه باستمرار فقد تضاف عليه أحيانا حبات من" الجوهر " وقد يلون سطحها بأشكال مختلفة
البدلة الصغيرة .. هكذا تسمى تميزاً لها عن "البدلة الكبيرة "وهذه البدلة متكونة أساساً من "القمجة" و"السروال" و"الفرملة" ثم الرداء ترتديها العروس يوم الجمعة وبعد ذلك تتزين بها النساء في المناسبات خاصة أثناء حمل جهاز العروس أو ما يعرف "بالكسوة" والمميز فيها أنها ليست بلون محدد بل تاتي بألوان زاهية متعددة تختارها العروس على حسب ما تحب وأثناء تراص "الصدارات" تتعدد تلك الالوان فيبدين كباقة ملونة من الزهور الزاهية وهن يضيفن بذلك بهجة على تلك المناسبة
" الجلوة "..هذا هو الزي الذي تزدان به هذه العروس لتظهر جمالها بعد ان أخفته خلال أسبوع " العرس" عن أعين الفضوليين .. تتجلى به وهي في أتم الثقة بأنه سيزيد من رونقها فأرجوانية اللون مع الوشاح المطرز عادة بخيوط الفضة أو زركشات فضية كفيل بأن يجعلها تبدو كلؤلؤة تنفتح عنها محارة زادت من فضول الأعين وانتظارهم لهذا التجلي
العرس الطرابلسى
طقوس العرس تستمر لأيام وليالى رغم أن البعض يختصرها الان الى يومين الا ان الاعراف السائده هى كالأتى
يوم المستادنات..
وهو اليوم الذي يتم فيه توجيه الدعوات إلى الأهل و الأصدقاء و إبلاغهم بموعد الزفاف عادة يسبق العرس بأسبوع ،حيث يقوم أهل العرس بإحياء الليلة التي تسبقه "السهرية" بالغناء الشعبي و الرقصات الشعبية و عادة تقتصر على ذوى القرابة الشديدة إيذانا بابتداء العرس و تستقبل عادة "المستادنات" بالعطور المصاحبة بتبريكات المدعوون ووعودهم بالحضور .
المستادنات عباره عن نساء تستأجرهن ام العريس ليقمن بعزومة الناس ويقمن بحمل بطاقات الدعوه ويأخذن النقود من المدعوين مقابل ذلك وهذه النقود هى ثمن ما سيغنينه يوم الحفله
يوم الربيع الاثنين
هذا اليوم للاطفال حيث ترتدى الفتيات الصغيرات فساتين زفاف ويتزينن بالورود ويجلسن بين الاغانى والزغاريد
السهريةالثلاثاء
وهى أول ليلة من ليالى العرس وفيها يجتمع الأهل و الأحباب للتهليل و التبريك و الغناء المستمر طوال الليل
يوم النجمة.. الاربعاء
وفى هده الليلة يطول السهر حيث ترتدي العروس ما يعرف "بالبدلة الكبيرة" وهى بدلة عادة تكون موشجة بالفضة مع ارتدائها لخمار ساتر لوجهها و تقوم في هذه الليلة أُم العريس بوضع الحنة في يد العروس تفاؤلا بقدومها و تسلمها هديتها و تكون من الذهب .
يوم الحفلة ..الخميس
وهو اليوم الختامي للعروس في بيت أهلها وفيه تتزين بأحلى زينة و ترتدي الزى الليبي المعروف و يكونون الأهل في أروع ما لديهم من منظر لائق لاستقبال المعازيم وتقديم لوازم الضيافة لهم . وبعد دلك تجهز العروس للذهاب الى بيت عريسها .
يوم المحضر..
وهو خاص بأهل العريس و فيه تقام الزفة يجتمع فيها لأصحابه و يقومون بتهنئته و تطويق عنقه بعقود الياسمين و الفل التي تعد رمزا صماما في أعراسنا الليبية سواء في عنق " العريس" أو حتى "الصدرات" كما لا تخلو شوارع مدينة طرابلس من باعيها خصوصا في موسم الأعراس. أبرز ما يميز هده الليلة هي ترديد الموشحات الاندلسية أو ما يعرف في ليبيا "بالمالوف" و من ثم يتم زف العريس لعروسه
حاولت البحث عن صور لأطفال
يختلف الزى الليبيى من مدينه لإخرى فى ليبيا
لكن الاغلبيه يستعمل نفس قطع الملابس والاختلاف فقط فى طريقة ارتدائها او نوعيتها
فمنها الفضه والحرير او المطرزه بالذهب وهذه للمناسبات
والزى لا يكتمل ألا بالذهب وتسمى المراءه المكتملة الحلى بالصداره....
حلية مكملة للصدرة ترتدنها الصدارات في معاصمهن وقد تكون من الذهب او من الفضة المذهبة هي الاخري قد تأتي مزدانة بحبات الجوهر او بتلوينها حسبما تريد المرأة كما في الصورة ومثل هذه الحلي لاترتديها المرأة في سائر الأوقات إنما تكتفي فقط بارتدائها عند الصدرة
حلية تزين بها "الصدارات " اجيادهن لتكتمل الزينة من ثياب حريرية قد تكون بوشائج فضية وأزرار أيضا فضية بالذهب الذي يتدلى علي صدورهن ولا تكتمل الصدرة إلا به.. كان في السابق يجلبه العريس لعروسه من الذهب الخالص بينما حاليا أصبح الأكثرية يكتفون بجعله من الفضة المذهبة وذلك لغلاء ثمنه وحجمه الكبير.... "الخناق "يأتي بأشكال كثيرة ومسميات عديدة وهو يتبع في ذلك الموضة التي تطراعليه باستمرار فقد تضاف عليه أحيانا حبات من" الجوهر " وقد يلون سطحها بأشكال مختلفة
البدلة الصغيرة .. هكذا تسمى تميزاً لها عن "البدلة الكبيرة "وهذه البدلة متكونة أساساً من "القمجة" و"السروال" و"الفرملة" ثم الرداء ترتديها العروس يوم الجمعة وبعد ذلك تتزين بها النساء في المناسبات خاصة أثناء حمل جهاز العروس أو ما يعرف "بالكسوة" والمميز فيها أنها ليست بلون محدد بل تاتي بألوان زاهية متعددة تختارها العروس على حسب ما تحب وأثناء تراص "الصدارات" تتعدد تلك الالوان فيبدين كباقة ملونة من الزهور الزاهية وهن يضيفن بذلك بهجة على تلك المناسبة
" الجلوة "..هذا هو الزي الذي تزدان به هذه العروس لتظهر جمالها بعد ان أخفته خلال أسبوع " العرس" عن أعين الفضوليين .. تتجلى به وهي في أتم الثقة بأنه سيزيد من رونقها فأرجوانية اللون مع الوشاح المطرز عادة بخيوط الفضة أو زركشات فضية كفيل بأن يجعلها تبدو كلؤلؤة تنفتح عنها محارة زادت من فضول الأعين وانتظارهم لهذا التجلي
العرس الطرابلسى
طقوس العرس تستمر لأيام وليالى رغم أن البعض يختصرها الان الى يومين الا ان الاعراف السائده هى كالأتى
يوم المستادنات..
وهو اليوم الذي يتم فيه توجيه الدعوات إلى الأهل و الأصدقاء و إبلاغهم بموعد الزفاف عادة يسبق العرس بأسبوع ،حيث يقوم أهل العرس بإحياء الليلة التي تسبقه "السهرية" بالغناء الشعبي و الرقصات الشعبية و عادة تقتصر على ذوى القرابة الشديدة إيذانا بابتداء العرس و تستقبل عادة "المستادنات" بالعطور المصاحبة بتبريكات المدعوون ووعودهم بالحضور .
المستادنات عباره عن نساء تستأجرهن ام العريس ليقمن بعزومة الناس ويقمن بحمل بطاقات الدعوه ويأخذن النقود من المدعوين مقابل ذلك وهذه النقود هى ثمن ما سيغنينه يوم الحفله
يوم الربيع الاثنين
هذا اليوم للاطفال حيث ترتدى الفتيات الصغيرات فساتين زفاف ويتزينن بالورود ويجلسن بين الاغانى والزغاريد
السهريةالثلاثاء
وهى أول ليلة من ليالى العرس وفيها يجتمع الأهل و الأحباب للتهليل و التبريك و الغناء المستمر طوال الليل
يوم النجمة.. الاربعاء
وفى هده الليلة يطول السهر حيث ترتدي العروس ما يعرف "بالبدلة الكبيرة" وهى بدلة عادة تكون موشجة بالفضة مع ارتدائها لخمار ساتر لوجهها و تقوم في هذه الليلة أُم العريس بوضع الحنة في يد العروس تفاؤلا بقدومها و تسلمها هديتها و تكون من الذهب .
يوم الحفلة ..الخميس
وهو اليوم الختامي للعروس في بيت أهلها وفيه تتزين بأحلى زينة و ترتدي الزى الليبي المعروف و يكونون الأهل في أروع ما لديهم من منظر لائق لاستقبال المعازيم وتقديم لوازم الضيافة لهم . وبعد دلك تجهز العروس للذهاب الى بيت عريسها .
يوم المحضر..
وهو خاص بأهل العريس و فيه تقام الزفة يجتمع فيها لأصحابه و يقومون بتهنئته و تطويق عنقه بعقود الياسمين و الفل التي تعد رمزا صماما في أعراسنا الليبية سواء في عنق " العريس" أو حتى "الصدرات" كما لا تخلو شوارع مدينة طرابلس من باعيها خصوصا في موسم الأعراس. أبرز ما يميز هده الليلة هي ترديد الموشحات الاندلسية أو ما يعرف في ليبيا "بالمالوف" و من ثم يتم زف العريس لعروسه